Powered By Blogger

الثلاثاء، يناير 31، 2012

كنت الضوء إليها !

كنت أغني الحب إليها
في هدوء الليل                                                     - الضوء منسكبا إليها -
وحين أصغي إلي إذ أقول :
... " قلبها حليب
فيالسعدي ...
أن لي منها نصيب " !
أغني إليها ،
و ... أضيئ !
تتساقط في أرجاء خذائنها
أضوائي
ضوءا ضوءا
ضوء واحد
نور واحد
بقلب واحد
و ... يضيئ !
المعلمة التي تعرفني بالحياة
كانت تقول :
" لا تخف ...
أن أختلافنا رحمة " !
ثم تروح تتعقب أضوائي
وتفتش بأصابعها الريانة
أشيائي !
والضوء يسيل عليها ،
حتي يغدوا هالة
وعلي الخد شامة
وفي الوجه ... ،
وعلي ضفائرها أكليل !

ليست هناك تعليقات: