Powered By Blogger

الاثنين، يناير 16، 2012

إلي السوسنة ، وفي تنائيها إقتراب !

كنت أريد صفاء لقلبي
ومناما لعيني ...
وألا يعكر أي شئ
... تشبثي بالرؤية
رؤيتي للسوسنة !
للسماء العالية ،
للكيان الأنثوي ،
الضروري لرؤيتي !
لكن كل شئ راح يبللني :
أرتعاش شجرة ،
نداء ظل ،
ائتلاق حجر ،
صرخة حيوان ،
صورة في الخيال ،
الوان في لوحة زاهية
عضو متألم ،
آهة قلب مكسور ،
العطش ...
هو ذاك ولا غيره :
العطش إليك ،
هو الذي يقذف بي
إلي المواجد المحرقة

ليست هناك تعليقات: