أمام باب غرفتها جلست
لكنها تركت نوافذها مشرعة للرياح !
السيدة الوحيدة ،
حدثت عنابها :
" كيف أقسم نفسي بين العاشقين ؟ "
ثم راحت ترقب الغمام
وهو يتسرب من بين أصابعها ،
وأحلامها...
وهي تهرع إلي قلب صبية
تمرح مع صويحباتها قرب النهر،
فلم تعد تجالس فواكهها ...
لا حاجة بها الآن ،
لأنها غدت ،
تقسم نفسها بين العاشقين !
لكنها تركت نوافذها مشرعة للرياح !
السيدة الوحيدة ،
حدثت عنابها :
" كيف أقسم نفسي بين العاشقين ؟ "
ثم راحت ترقب الغمام
وهو يتسرب من بين أصابعها ،
وأحلامها...
وهي تهرع إلي قلب صبية
تمرح مع صويحباتها قرب النهر،
فلم تعد تجالس فواكهها ...
لا حاجة بها الآن ،
لأنها غدت ،
تقسم نفسها بين العاشقين !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق