أسئلة المطلقات للجسد
... !
* إلي الأستاذة الشاعرة : حكمة أحمد ، وكانت قد أرتني
وجعا " أنيقا " ، لم تنشره ، بعد ، في الناس ....
تتناسل كما الأسماك في البركة الراكدة ،
السؤال يجترح الأسئلة
فرحا يوجع بالقلب ...
شوكة في خصرها
السنبلة !
ضجيج الجسد ،
للجميلات في الخاصرة
!
رنات ورعشات ...
في الجسد المخضوض ،
الملعون ،
ببرد الأطراف والذاكرة
!
لكنها الشعلة النازفة
في المياه اللامعة
معتمة ... داكنة !
تتناسل أيضا ،
ضربات صماء داوية .
... ... ...
أنا وأنا وأنا : المطلقة بثلاث
:
أسئلة المطلقات - وهن الجسد
-
في فضائهن الأثير
فهذا الوجع الخرافي المجيد ،
كثير ... كثير ... كثير !
ثلاث مرات ،
مثلهن المطلقات :
واحدة
أثنتان ،
ثلاث !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق