* إليها ، إلي السوسنة ، وفي غيابها الحاضرة !
إتصلت بك ...
كانت الخطوط متشابكة والنت أحيانا يغيب
.
حتي كدت أضيع كلماتك البعيدة
في زحمة الحياة والأصدقاء !
ماذا أفعل ؟
أيتها الرائعة
وأنا أحتاج قبلاتك ، هذه الليلة ، بشكل
غريب ؟
أقفلت النت ...
ونمت مبكرا ،
احتجاجا علي غيابك !
من ضفاف النهر ،
حتي أطراف شعرك الليلي الجميل ،
بهاتين الكفين الناحلتين
اللتين تنامان الآن تحت رأسي المتعب ،
جست شعرك خصلة خصلة .
وطرقات بلادي شارعا ، شارعا ،
وسواتر القمع جثة جثة ...
وقلبت كتب العالم قصيدة قصيدة ،
فلم أجد ما أقوله لك ،
ياشذي الوردة ،
ياسوسنتي ...
ياسوسنتي ...
سوي
أن أقول :
أني أحبك !
أني أحبك !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق