" يا صوتها فينا
كن كما أنت
وتوجد
مثلما شئت
توجد
لك في قلبي وقلوب الناس مهد
فتوجد
و ... توجد "!
السبت، يناير 06، 2018
حلولها !
الآن،
الكلمات وحدها تفتحها النوافذ
تفتحها،
حتي يدخل الملاك.
وفي برهة منه يأتي
الفرح.
من القلب للروح
ومن الروح للبوح.
لا،
لا وقت هنا للنهايات!
هما الآن يرسمان إشارات الوصول.
وفي بستانها،
ذاك المضمخ بالدفء الحنون
و ... بالجنون
فيا للحلول!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق